رغم حملات المقاطعة التي تناشد الحكومات العربية بتجميد علاقاتها الاقتصادية مع الاحتلال كرد فعل إزاء ما يتعرض له الفلسطينيون، فإن الحكومة المصرية كغيرها من حكومات دول المنطقة تصم أذانها عن تلك الاستغاثات التي لا تتوقف، وتفتح الباب على مصراعيه أمام التبادل التجاري بشتى السبل.